You can edit almost every page by Creating an account. Otherwise, see the FAQ.

الشيخ ميرزا بن بركت بن عبدالنبي آل بركت

من EverybodyWiki Bios & Wiki
اذهب إلى:تصفح، ابحث

ملف:الشيخ ميرزا بن بركت .jpg


نسبه[عدل]

هو مير ميرزا بن بركت بن عبد النبي بن محمد بن داخدا بن شاهو بن لشكري بن جامك بن دغار بن بلي بن بهلوان بن زري كمر بن مير أَشتَر بن مير عالي . وهؤلاء وأجدادهم هم الذين حكموا مكران الغربية وكانت عاصمتهم كابريك وجاشك الى آخر عهد مير بركت آخر حكام هذه الأسرة، ولم يتعاقب على الحكم غيرهم من القبائل إلا في الأقاليم الأخرى ، وبعد (مير عالي) يختلف النسابة البلوش ولكل رواية.

هجرة اجداده[عدل]

(بلي) المذكور أمه هي لالك بنت بيروز بن كلو عمة جاكر بن شيهك بن بيروز بن كلو قائد الرند وزعيمهم التاريخي . والرند كما يعرف الجميع من القبائل المهاجرة من الشام إلى مكران وبالرجوع الى المصادر التاريخية ثبت لدينا صحة هذا القول، وبسبب الحروب الطاحنة التي دارت بين الرند على مر السنين مع بعضهم البعض وأيضاً مع القبائل الاخرى ضعفت هذه القبائل، وليعلم الجميع انه عندما ضعف الرند ضعف جميع البلوش وانكسرت قوتهم.

وجد مير ميرزا (دغار بن بلي) هو أشهر حكام مكران ، وهو الذي تصدى للملك (دوستين) القادم من (كيج) ، حيث كان اكبر الحكام البلوش نفوذا وكان يريد أن يضم الساحل الغربي لمكران تحت نفوذه أو يدفع الحاكم له الضريبة، فقتل ميرزا بن دغار (كبر) ابن اخت الملك دوستين ، وفشل الملك في محاولته للستيلاء على اراضي مير دغار، وفي المعركة الاخيرة قُتِل الملك (دوستين) وقُتِل أبناء دغار ميرزا وملوك في يوم عرس ملوك وقتل ناس كثير في ذلك اليوم وكان جامك بن دغار صغيراً ذلك اليوم فهو أصغر اخوته ، ثم تم توزيع الحدود بين الملوك والمير في سديش ، في ذلك اليوم انتقم الملك محمد لمقتل أبيه الملك دوستين وقتل مير دغار واستمرت المعارك الى سنوات طويلة بين الطرفين. و(دغار) قد كتبت عنه بعض الكتب الأجنبية ، وكتاب دليل الخليج ذكر حول هذه النقطة بأن ملوك الشرق لم يستطيعوا التقدم غربي سديش .

وجد مير ميرزا (جامك بن دغار) حاكم مشهور, وللأسف كانت اغلب حروب البلوش في تلك الأيام داخلية فيما بينهم - مثل قبائل العرب قبل الإسلام - وقد أسر(جامك) أهالي مدينة جيوري وأتى بهم أسرى الى بلاده انتقاماً من إغارة الملوك على أموال قبيلته، ثم حاربهم مرة أخرى وأسر منهم الكثير انتقاما لدم ابن أخيه للـه بن ابراهيم بن دغار - الذي قتله أخو زوجته- شاهو بن ملك محمد بن ملك دوستين بسبب الخلافات القديمة . وقتل جامك أكثر من أربعين شخصا لدم ابن عمته كيا بن ميرو الذي قتله قمبر بن شيرو ، اغار جمك على جيوري سبع مرات وعلى اللاشار ثلاث مرات . وهكذا أصبح جامك سند القبائل البلوشية وفخرهم واصبح بطلا تاريخياً .

واستمر الحكم في ابناء جمك وحكم من بعده ابنه لشكري ثم حكم بعد لشكري ابنه شاهو ثم حكم من بعد شاهو ابنه داخدا ثم حكم من بعد داخدا ابنه مير حسين ثم حكم من بعد مير حسين في اطراف كابريك اخوه محمد الذي توفي في الحج ثم حكم من بعد محمد ابنه عبدالنبي.

واما مير حسين بن داخدا فله قصص كثيرة وذكر دليل الخليج الجزء الخامس قصته عندما تعرض لهجمات من الشاه عباس الثاني واستطاع ميرحسين ان يهزم جيش الشاه في عدة جولات حتى ألقوا القبض عليه في البحر، ثم قامت زوجته موهي ملك بنت رئيس سليمان - وهي اخت الامير قمبر بن رئيس سليمان - مع جيش اشترك فيه جميع قبائل مكران بالهجوم على القلعة واخرجت زوجها من الاسر وقتلت القائد الايراني وبعض رجاله ، ثم خلف ميرحسين ابنه مير حاجي الذي عاش سبع سنوات من طفولته في مسقط قبل ان يرجع الى مكران وهناك قصص كثيرة عنهم وهم الذين حكموا كياون الى اخر حدود ميناب .

جد الشيخ ميرزا[عدل]

أما جده (عبد الله بن محمد) فهو رجل ذو شخصية قوية كان مقر حكمه في قلعة جاشك وذكر عنه في كتاب (دليل الخليج)[١] في مواضع عديدة، وكتب أخرى وتوجد له صورة مأخوذة من كتاب انجليزي لا يحضرني اسمه - ثم حكم من بعده ابنه مير مصطفى الذي تنازل للحكم لأخيه الأصغر مير بركت.

وشهداد بن جوتا خان بن مصطفى خان فاتح ممباسة في 17 ذي الحجة سنة 1194هـ في عهد الامام سيف بن سلطان اليعربي قيد الارض (كتاب جهينة الاخبار في تاريخ زنجبار) ، ابنته بانوبكيرة تزوجها شاهو لشكري وانجب منها شهداد ونصرت وهو جد مير عبدالنبي من أمه .

والد الشيخ ميرزا[عدل]

ووالده مير( بركت) هو الحاكم الرسمي البلوشي في الساحل الغربي لمكران- الملقب بسلطان بهادر- الذي اعتقله الشاه رضا بهلوي ونفاه الى طهران من ضمن مجموعة من حكام البلوش الذين قتلوا في المنفى منهم مير( دوست محمد خان) حاكم زاهدان ومكران الشرقية . و(مير دين محمد خان) حاكم دشتياري وآخرون. وقتل مع ابنه عبد الله خان وبعض اقاربه. وحارب مير بركت الانجليز في معركتين , وحارب الايرانيين فأوقف تقدمهم نحو مكران .

سيرة الشيخ ميرزا[عدل]

حينما تم اعتقال والده كان يبغ من العمر 14 سنة فخرج هو وأخوته الاصغر منه جان محمد وحسين وحسن الى عمان واستقروا في ولاية السيب، والتقوا السلطان سعيد بن تيمور في أول حكمه وطلبوا اللجوء السياسي وذلك في سنة 1351هـ , وكان السلطان يعرف والدهم السلطان مير بركت خان بن عبد النبي الذي زار دول الخليج وحكامها منهم الشيخ سعيد بن مكتوم والشيخ سلطان بن زايد والسلطان سعيد بن تيمور .

وبعد سنتين رجعوا الى مكران عندما طلبتهم الحكومة الايرانية ليتولوا زمام المسؤولية في المنطقة وأصبح ميرزا حاكماً تنفيذياً في بلاده , ولم يستمر ميرزا في هذا المكان طويلا بل تركه وذلك لما قتل بعض الجنود الايرانيين، وبدء الخلاف بين ميرزا وبين الحكومة الايرانية ووقعت أول معركة بينهما وهي معركة( تازابهار) في سديش .

ومن الذين حاربوا الايرانيين ( مراد بن مصطفى بن عبد النبي) ابن عم ميرزا والتقى بهم في عدة جولات وعند (ليمة) دارت بينهما معركة وقتل القائد الايراني محمد عبدي وستون جنديا ايرانيّاً من مجموع سبعين جنديا ولم يقتل من رجال( مراد) أحد غير انه اصيب خمسة أشخاص هم (نزر) الذي قتل القائد الايراني واصيب (محمد) من بلوش جوهرت وحسين بن أحمد وكيدي بن ميرهوتي من الجنكي زئي واصيب ايضا النوخذة مالك البوم أحمد بن طالب في يده .

بعد فترة من هذه الحادثة لحق الايرانيون بـ(مراد) وحاصروه مع جماعته في سورك وقتلوا خمسة وعشرين شخصا من اسرته ورجاله ومنهم ابنائه وأخوانه وبعد المعركة فقد مراد بصره فلحق به الايرانيون حتى قبضوا عليه واعدموه مع بعض رجاله في جابهار.

بعد معركة تازابهار بقي (ميرزا) في مكران مدة سنة يدبر هجمات على الايرانيين، ثم رحل الى عمان للمرة الثانية واقام في ولاية المصنعة بقرية القرط، ثم ذهب في زيارة الى إمارة دبي والتقى بالشيخ سعيد بن مكتوم حاكم دبي واصر الشيخ عليه بالبقاء عنده .

ثم خرج ميرزا من دبي الى راس الخيمة ليعود الى عمان مرة اخرى، وفي طريقه مر على حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الذي جهز سيارتين لنقله الى ام القيوين وهناك زار الشيخ احمد بن راشد المعلا فأعطاهم الشيخ احمد بوما لنقلهم الى راس الخيمة. أقاموا في راس الخيمة في قرية الشمل وبعدها رحلوا الى الفجيرة واقاموا في البداية في منطقة الغرفة ثم انتقلوا بالقرب من الشيخ محمد بن حمد الشرقي حاكم الفجيرة الذي كان صديقا حميما للشيخ ميرزا.

من الفجيرة رحل الشيخ ميرزا ورجاله الى مكران ليتلمسوا الوضع هناك فاصطدموا بالايرانيين ثم رجعوا الى كلباء حيث كان يقيم اهله وجماعته فيها بمكان يسمى الساف وذلك في عهد الشيخ حميد بن عبد الله القاسمي. كل هذه التنقلات كان الهدف منها الرجوع الى عمان فهو لم يستطع الرجوع الى عمان مباشرة لكثرة رجاله والاسر التي برفقته، والهدف الثاني هو تكوين علاقة صداقة مع جميع الشيوخ والحكام على الساحل وهو يمر بهذه المناطق.

غير ميرزا مسيره من عمان الى مكران وبدء يتزعم حركة وطنية قوية ضد ايران المحتلة ومعه رجال من جميع قبائل وأقاليم مكران والقرى التابعة لها الى آخر حدودهم من الشرق، فقام بمهاجمة الايرانيين وقتل الجنود وحرق مركزين في كابريك, وكذلك حاصر الايرانيين بمساعدة ابن عمه مير (علي خان) حاكم (بنت) ولكنه لم يقتلهم بل أخذ جميع اسلحتهم.

وفي عام 1367هـ تم محاصرة مير ميرزا في جاشك ودارت معركة قوية بينهم، على اثرها تم اعتقال كل من حسن بن بركت أخو ميرزا ومراد شاكر وموسى غلام وخدابخش بن مهرم ولهدي ونوري جعفر وبيتك يك دست ولهدي خدابخش ودارك الساقي .

معركة السند[عدل]

بعد حصار جاشك بيومين وقعت معركة (السند) في كابريك بين ميرزا والايرانيين فقتل من الايرانيين عدد كبير وقتل من رجال ميرزا شخص واحد هو احمد بن درويش. واستمرت الحركات البلوشية ضد الايرانيين حتى يأس البلوش من مواجهة أكبر قوة في الشرق الأوسط آن ذاك، واستمر مير ميرزا ورجاله في حربهم لاسترداد بلادهم مدة 15 سنة .

بعد ذلك اشار مير علي خان حاكم بنت على ميرزا ان يترك القتال ليعيش هو وجماعته بسلام لأن اكثر ابناء عمه واصدقائه ورجاله قد قتلوا في هذه المعارك الغير متكافئة لقوة عتاد واعداد الجيش الايراني والبعض منهم لم يزل مسجونا فاقتنع ميرزا بالفكرة ، وتوجه مع بعض رجاله الى رجل يدعى زمان خان في كرمان ، وهذا من اسرة حاكمة بلوشية وهو رجل معروف عند الحكومة الايرانية والتقوا (بالتيمسار) احمد سسرتيبي قائد كرمان وتم توقيع الاتفاق وطلب مير ميرزا الإفراج عن حسن بن بركت وجميع رجاله المعتقلين .

وبعدها مارس ميرزا ورجاله حياتهم الطبيعية في مكران لفترة حتى اصطدموا بخداداد ريخي أحد الضباط الايرانيين في بشكرد وهو من البلوش، وأرسل خداداد بطلب ميرزا ولم يكن الاخير يعلم بنيته حيث كان يخطط لقتله، فلما وصل ميرزا الى المعسكر ودخل الخيمة اطلق عليه خداداد النار وأصابه في يده وهنا بدء تبادل اطلاق النار بين الطرفين وقتل واحد من جنود خداداد واسمه محمد شهدوست, أما من رجال ميرزا فقد قتل ابن عمه داخدا بن قمبر واسماعيل عبدي ومختار بن حسن دوركوش وكان سبب عداء هذا الضابط لميرزا، هو أن ميرزا كان يمنع خداداد من التدخل في شؤون البلوش اهل بشكرد .

وأبلغ خداداد المسؤولين بأن ميرزا اعتدى مرة اخرى على الجنود الايرانيين وعاد لمهاجمة المصالح الايرانية وبدئت ملاحقة ميرزا مرة اخرى مما ادى الى خروجه الى جغين وارسل اخوه جان محمد وبعض الرجال الى كهنوج في روبار ليلتقي مع صديقه الضابط السركرد ابراهيمي ليشرح له القضية. ثم رحل ميرزا الى (بنت) عند مير علي خان وبقي عنده لمدة سنة .

وفي فترة وجود ميرزا في (بنت) شنّ الايرانيون هجوما على مير علي خان ليسلم السلاح فرفض وحصلت معركة في كه (نيك شهر) وذلك عام 1951م واصيب ميرزا برصاصة في رجله وتوجهوا جميعا الى الجبال وتحصنوا فيها، بعد ذلك سلم علي خان نفسه وسجن لمدة عامين في كرمان وطهران ثم افرج عنه ومات في عام 1965م عندما اصابته صاعقة في يوم مطر داخل قلعته التي كان يقيم فيها .

ولكن مير ميرزا لم يسلم نفسه، ثم توجه هو ورجاله الى جوادر ليعود الى عمان، هناك التقى بالشيخ كسخحدا الله بخش شيخ جوادر من قبل والي عمان، الذي بدوره اخذه الى الوالي السيد هلال بن حمد السمار، حيث زوده الوالى برسالة الى السيد احمد بن ابراهيم عن رغبته في الرجوع الى عمان .

في نفس العام 1951م ذهب ميرزا وجان محمد الى مسقط ونزلوا في ميناء مطرح والتقوا بالسيد احمد بن ابراهيم البوسعيدي الذي يعد الرجل الثاني بعد السلطان سعيد في عمان , واستضافهم الحاج باقر بن عبد اللطيف اللواتيا - الذي كان بمعرفة سابقة بالمير بركت والد ميرزا- واقاموا عنده ثم بعدها توجهوا الى السويق لدى ابناء الشيخ هلال بن حمد السعدي شيوخ ولاية السويق، حيث كان يقيم أهل ميرزا وجماعته عندهم.

وفي نفس العام خرج ميرزا مع اخوه جان محمد في رحلة لزيارة جماعته البلوش في الامارات والكويت والبحرين وقطر والسعودية حيث التقوا بالشيخ سعيد بن راشد البلوشي في مدينة الدمام .

في سنة 1952م زار الشيخ ميرزا وجان محمد الامام محمد بن عبدالله الخليلي - الذي كان يستقل بحكم عمان الداخل في فترة حكم السلطان سعيد بن تيمور- زيارة خاصة ولم يكن هناك أي هدف سياسي ، وقد رحب به الامام واعطاه هدية تذكارية عبارة عن مسدس .

سواحل عمان[عدل]

وتم رسميا الاعلان بان المشايخ ميرزا وجان محمد ابناء بركت بن عبد النبي شيوخ البلوش مسؤولين عن حماية السواحل العمانية من السيب الى خطمة ملاحة والمناطق الحدودية التي تمتد لأكثر من 250 كم طولا، لمنع وصول الامدادات والمؤن للمشايخ والثوار في الداخلية وامداد الحكومة العمانية بالعسكر البلوش وهذه الاتفاقيات موجودة الى الآن .

والمراكز ونقاط التفتيش التي اسسها المشايخ ميرزا وجان محمد على طول ساحل الباطنة هي :

مركز في السوادي – مركز في العوابي –مركز في المصنعة – مركز في ودام – مركز في بطحاء بالسويق- مركز في ضيان – مركز في الخضراء – مركز في صحم – مركز في الوجاجة – مركز في المرير – مركز في عجيب – ووضع بعض الرجال في معسكر (كشمير) بصحار.


مدينة كلباء[عدل]

خلا الفترة نفسها خرج ميرزا ليقيم في كلباء بدعوة من الشيخ صقر بن سلطان القاسمي حاكم الشارقة - عندما التقى به في الشارقة وعرض عليه ان يقيم في كلباء – فرحل ميرزا الى كلباء مع جماعته وجعل اخوه الشيخ جان محمد ينوب عنه في عمان، وفي عهد الشيخ خالد بن محمد القاسمي حاكم الشارقة بعد الشيخ صقر أصبح ميرزا يتمتع بصلاحيات حاكم تنفيذي على كلباء وخور فكان ويدير الامور ويقضي بين الناس بأمر الحاكم .

وقد كان للشيخ (جان محمد) دور بارز بجانب أخيه الأكبر الشيخ ميرزا في جميع الاحداث التي ذكرناها من بداية حياتهما في مكران والخليج العربي ، فقد كان الساعد الايمن للشيخ ميرزا واعتماده الاول كما هو معروف.

وفاته[عدل]

كانت حادثة مقتل جان محمد ضربة قوية الى قلب ميرزا اثرت فيه ما لم يؤثر فيه السلاح وكان السبب في وفاته - وذلك بعد 18 شهرا من وفاة اخيه جان محمد- حيث انه ظل يتعالج في مستشفى راشد بدبي وزاره الشيوخ حمدان ومحمد أبناء راشد بن سعيد المكتوم في المستشفى، وكان وفاته بسبب ارتفاع ضغط الدم الذي أدى الى اصابته بجلطة شديدة رحمه الله تعالى بأذنه رحمة واسعة. وكان وفاته في الساعة الثالثة من صباح يوم الثلاثاء 10 شوال 1393هـ .
[٢]

مراجع[عدل]

  1. خطأ: لا توجد وحدة بهذا الاسم "citation/CS1".
  2. خطأ: لا توجد وحدة بهذا الاسم "citation/CS1".

خطأ: لا توجد وحدة بهذا الاسم "صيانة".

خطأ: لا توجد وحدة بهذا الاسم "Unsubst".


This article "الشيخ ميرزا بن بركت بن عبدالنبي آل بركت" is from Wikipedia. The list of its authors can be seen in its historical and/or the page Edithistory:الشيخ ميرزا بن بركت بن عبدالنبي آل بركت. Articles copied from Draft Namespace on Wikipedia could be seen on the Draft Namespace of Wikipedia and not main one.



Read or create/edit this page in another language[عدل]