بروفيسور مريم الصايغ و احتفالية اثنان وعشرون عاما من الإبداع لطاقات الحب مركز الإبداع
بروفيسور مريم الصايغ و احتفالية اثنان وعشرون عاما من الإبداع لطاقات الحب "مركز الإبداع لليوجا والجمباز والبالية والتأمل والرحلات الروحية الكونية والعزف والكتابة الأدبية "[عدل]
اليوم الرابع والعشرون من شهر أكتوبر عام 2023
Professor Mariam Al Sayegh’s Creativity Center for yoga, gymnastics, ballet, meditation, cosmic spiritual journeys, playing, and literary writing, which was established in 2001 to serve members of the Cultural Creativity Development Foundation.[عدل]
Who is Mariam Al-Sayegh[عدل]
University professor, writer, poet, novelist, head of a civil society organization, media expert, and expert in sustainable development for marginalized communities
Mariam Al-Sayegh Cleopatra, beloved of the homeland and freedom The mountain's diamond of light One of the incarnations of the goddess Maat,
the goddess Hathor, Queen Ti and Queen Cleopatra The goddess of mythology, the goddess of history,
the goddess of creative psychoanalysis and psychological health The goddess of alchemy The goddess of vital energy and metaphysics Scheherazade of poetry,
tales and novels A writer, poet, novelist, women's representative and historical historian
The goddess of creativity and the secrets and mysteries of the alphabet A representative of women and a human rights activist,
preventing human trafficking and protecting poor workers She established with her father and family the Creativity Development Foundation in 2001
and the Creativity Center for Meditation, Writing, Music, Ballet, Gymnastics, Writing, Drawing and Trips to care for orphans,
the challenged with disabilities and the autism spectrum and the Cleopatra Brand Heritage Revival School for jewelry, luxury heritage clothing,
furniture and fine carpets to form thought and liberate minds from dark ideas Terrorism petrodollar kingdoms
She wrote about three civilizations that belong to them The civilization of the ancient Armenian Kingdom to which it belongs
and from the roots of a royal family and the great grandmother Malika the wise fled from the genocide and went to Lebanon and died there
Her granddaughter, the charming Marola, took over the family and with the war in Lebanon the Armenian family migrated to Egypt
and the charming Maryam Al-Sayegh was born And Mariam Al-Sayegh became the daughter of three civilizations Armenian,
Lebanese and Egyptian Which made her distinct and different from everyone
So her thought combines the subjectivity and the creative biography of the generations of her family
since the great grandmother Malika the wise then the direct grandmother Marola the charming
and the steps of her grandfather the famous goldsmith and her father the outstanding goldsmith the composer,
musician, maestro, historian, mystic and comparator of religions who was assassinated in 2011 And he left a huge fortune
يحتفل[عدل]
مركز إبداع بروفسور مريم الصايغ لليوجا والجمباز والبالية والتأمل والرحلات الروحية الكونية والعزف والكتابة الأدبية والذي قد تأسس عام 2001 ليخدم أعضاء مؤسسة تنمية الإبداع الثقافية
نهنيء صاحبة الفكرة مؤسستة
الإعلامية الأديبة الروائية الشاعرة - المناضلة الحقوقية لمناهضة الإتجار في البشر والتي تكرس حياتها للدفاع عن الشعوب والأوطان وهى نائبة عن المرأة :
الخبيرة الإعلامية والصحافية -حامية الملائكة الصغار من متحدي الإعاقة وطيف التوحد - رائدة الأعمال مالكة العلامة التجارية "كليوباترا براند"
والتي قد أنشئت "مركز الإبداع لليوجا والبالية والجمباز والتأمل وتعليم العزف والكتابة" منذ عام 2001
كما اقامت ورش تعليم الكتابة والمركز " ثقافي - إبداعي رياضي- موسيقي " تابع لمؤسسة تنمية الإبداع العربي
بروفيسور مريم الصايغ كمبدعة وفراشة ترقص البالية ولاعبة جمباز محترفة كادت أن تصل للعالمية - لولا إصابتها -
وعازفة هاوية تعزف النوتة الموسيقية للبيانو والعود والتشيللو وأديبة وشاعرة وروائية
تشرف على "مركز الإبداع" بنفسها وتختار له أفضل الكوادر الرياضية والموسيقية والأدبية
وقد تعددت اقسام "مركز الإبداع" بين اليوجا والجمباز والبالية وورش التأمل والاستشفاء والرحلات الكونية وورش العزف الموسيقي وورش الكتابة الأدبية للصغار والكبار
We congratulate the owner of the idea, this organization
Journalist, writer, novelist, and poet - a human rights activist against human trafficking, who devotes her life to defending peoples and homelands, and is a representative for women:
Media expert and journalist - protector of little angels with disabilities and the autism spectrum - entrepreneur and owner of the “Cleopatra Brand” brand.
Which has established “Creativity Center for Yoga, Ballet, Gymnastics, Meditation, Music Teaching and Writing” since 2001.
It also established writing teaching workshops and the “Cultural - Creative, Sports - Musical Center” affiliated with the Arab Creativity Development Foundation
Professor Mariam Al-Sayegh as an innovator, a butterfly dancer, and a professional gymnast who almost reached the world level - had it not been for her injury -
She is an amateur musician who plays sheet music for the piano, oud, and cello. She is also a writer, poet, and novelist.
She supervises the “Creativity Center” herself and selects the best sports, musical and literary cadres for it
يعمل مركز الإبداع تحت شعار[عدل]
" اكتشف فطرتك ومواهبك الدفينة يا صغيري في بيئة الحب حاضنة الإبداع ...
فطاقة الحب تيقظ طاقة إبداع البصيرة و تخرج كنوز الإبداع كعملة دواره تدور في حلقات المحبة الكونية وتعود بأرباح مضاعفة
تخلق أكوان متميز من المحبة والإبداع والتميز والتفرد محملة بعبق الإبداع"
وبسؤال بروفيسور مريم الصايغ عن فكرة ورسالة أجابت:
مركز الإبداع مركز الإبداع لليوجا والجمباز والبالية والتأمل والرحلات الروحية الكونية والعزف والكتابة الأدبية
أجابت هو بيئة الحب المتدفق لرعاية المبدعين..
وأضافت بروفيسور مريم الصايغ:
في مجال عملها مع المبدعين بمؤسسة تنمية الإبداع العربي اكتشفت أن هناك الكثير من المبدعين بالفطرة بدون تعب أو مجهود لكن كل منهم بالتأكيد يحتاج لمن يؤمن به ويساعده على اكتشاف إبداعاته
كما يحتاج لتنمية إبداعه ورعايته بطريقة دائمة كالنبات الأخضر الحي الذي يحتاج للماء والضوء للنمو
لكنهم كثيرا ما يصطدمون بمن يحبط هذا الإبداع ومن يحقد عليه ومن يحاول أن يحجب شعاع توهجه فتخبو شعلته وتنزوي
فالمبدع يحتاج لجو مناسب وصالح لرعاية الإبداع
كما أن الإبداع بلا سقف وهذا الذي نقدمه بمركز الإبداع طاقات متجددة من الحب والتفهم والمساندة والرعاية و القدرة على المنح والعطاء
تقولين يا بروفيسور مريم الصايغ دائما أن هناك مبدعون تميزوا وبرعوا في عدة مجالات متنوعة معا
فقد برعتي في البالية والجمباز والعزف الموسيقي وتصميم الجواهر النفيسة والحلي والأثاث والسجاد و الملابس كما والكتابة الأدبية كشاعرة وأديبة وروائية
و كممثلة وإعلامية ووهبك الله صوت معبر كمقدمة برامج إذاعية وتليفزيونية وسياسية
أجابت :
نعم المبدعة الشاملة الكشكول هاهاها
عبقرية الإبداع قوة جبارة بأس عسراء ونموذج له أنا
وهذا خليط من الإبداعات قام برعايتها الذكاء الشخصي والاهتمام ممن قاموا برعايتي والداي وجدتي وعمي بل عائلتي كلها
وقد حرصت بروفيسور مريم الصايغ كليوباترا عاشقة الوطن على رعاية المبدعين فوجدت مبدع يجمع بين الرسم والموسيقى والهندسة والكتابة
وأيضا ترعى شغف المبدع ذاته
ثم تذكر بروفيسور مريم الصايغ
دافنشي وتقول أنه من أروع الأمثلة التي تذكر لتنوع الإبداع دافنشي - وبنيامين فرانكلين فقد جمعا بين تنوع الاهتمامات والإبداع في عدد من المجال والتميز فيها.
وتضيف أن لحظات الضعف هى الأروع لذا تحرص دوما أن تساند الإبداع الصادق لكي يولد حتى في بعض المبدعين المصابين بالإحباط والقهرفهى تقودهم أيضا للإبداع ويكون متنفس لهم للهروب من الأوضاع المؤلمة التي تحاصرهم
وهذه عظمة رعاة الإبداع أن يساعدك الراعي أن تخلق لك كون آخر خاص بك يخرجك من الإحباط والقهر
وتتعجب وتقول ما أعرف لماذا قديما كانت الفكرة السائدة أن الإبداع يقتصر على أبناء طبقة الأغنياء - ربما لأنهم فقط هم القادرون على الإنفاق على التعلم -
وأن طبقة الفقراء ليست للتفكير والذكاء لكن للعمل الشاق
ثم تقول :
لكن الرائع أن كثير من أبناء الطبقة الفقرة والطبقة المتوسطة أثبتوا عنصرية هذه الفكرة عندما استطاعوا القيام بالثورات والتغييرات الجوهرية في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية عبر العصور
وعن أهم احتياجات الإبداع قالت :
انه يحتاج
* لاكتشاف- * ولرعاية - *ومنهج - * ولسمات شخصية ... تكون لدى المبدع ليتم تنميتها ...
المبدع دائما يكون لديه سمات واضحة ظاهرة يسهل اكتشافها
ومن تعاملها مع مبدعين من مختلف الأعمار لاحظت أنه لا توجد سمات محددة للمبدع
بل هناك مجموعة من الصفات أو المتناقضات تخلق الشخصيات المبدعة
لكن لكل مبدع تميزه وتفرده وشخصيته الفريدة
فنجد المبدع
إنسان غير تقليدي يتميز بالذكاء – قادر على الإقناع
– لدية طلاقه لفظية
متعاون أو مستقل - اجتماعي أو يميل للعزلة - تلقائي ويعبر عن نفسه وإبداعه ببساطة ووضوح
– مندفع - مبتكر – قوي الإرادة
- صاحب فكر ورؤية- مرن - محبوب أو غير مهتم بمن حوله
- قادر على التواصل الاجتماعي بسهولة أو منطوي
أفكاره مبتكرة ولطيفة - لدية طرق كثيرة وسهلة لحل المشكلات
يحب حرية التخيل لا يحب الضغوط – مستقل
أعشق زراعة بذور الإبداع في الأطفال المبدعون لأنهم يكونون قابلين للتشكيل والحوار وتقبل الجديد
بل يسعون لتعلم كل ما هو جديد ويشتاقون للمعرفة
ولديهم حس إبداعي فطري
ماهى منهجكم لخلق مبدعين؟
بروفيسور مريم الصايغ تجيب
لكي نخلق أجيال مبدعة يجب أن نبدأ بتنمية الإبداع لدى الأطفال وخاصة الأطفال الأيتام والمرضى والمعوقين والفقراء
لأنهم يكونون أكثر تعطشا للرعاية وللتعلم للانشغال بما يخرجهم من واقعهم المرير ويحسن طريقة معيشتهم فيكونون أكثر إقبال واجتهاد
ولرعاية المبدعين نحتاج لمربين ومتخصصين عطاءهم الأول هو الحب
فالطفل الذي يشعر بدفء الحب والحنان والرعاية يتعلم أسهل وابسط وأسرع
لهذا أنا لا اتفق مع من يدعون أن رعاية المبدعين عملية شاقة وتحتاج للكثير من المال والدراسات والبرامج المعقدة والأجهزة الحديثة والوقت
فقد جربت الحب - والعطاء - والحنان - والدعم المعنوي - والإيمان بقدرات الأطفال مع متحدي الإعاقة وطيف التوحد
وكانت النتيجة مذهلة ومتواصلة فكانت أشبه بتدفق الدماء في شرايين المبدعين
فقد تناقلت الإبداعات والخبرات عبر مجموعات من الأطفال وعبرت من مجموعة لأخرى فأصبح هناك مسيرة من الإبداع يقودها الأطفال ذاتهم بنقل خبراتهم لأطفال آخرين من خلال مبادرات الإبداع بالمؤسسة والمركز
والحقيقة أن عملية تنمية الإبداع هي عملية متكاملة ومستمرة تسعى لتطوير قدرات الطفل الإبداعية
وتحتاج أن يشترك فيها الجميع
الأسرة والمدرسة والمتخصصون والمربيين والخبراء والأخصائيين الثقافيين بالمكتبة ...
لتوفير وسائل سمعية وبصرية وأفكار وحوار ومناقشات ومسابقات وبرامج لتنمية حس الابتكار لدي الطفل
لكن ستظل أهم طرق تنمية الإبداع هي الحب فالمحبة قوية كالموت وتصنع المعجزات
وتضيف بروفيسور مريم الصايغ
ولمركز الإبداع اقسام متعددة منها
@ قسم فن البالية وتقنيات الرقص الإيطالي والفرنسي الكلاسيكي
يدرب المركز على تقنيات لجعل الجسم يتحرك بأكبر قدر ممكن من المرونة والسرعة والسيطرة والرشاقة
نشكل جسد الراقصين ليكتسبوا المرونة لممارسة هذا الفن. السن المناسب للالتحاق بصفوف تعلم الباليه
يستقبل الأطفال من عمر 7 سنوات ندربهم لإتقان العناصر الحركية بمنهج تدريجي وتصاعدي يقوي عظامهم لتحمل الجهد والضغط العضلي والعصبي الذي يتعرضون له
أثناء التدريب ليكون المتدرب قادرًا على التحكم في جسده، وعلى فهم طبيعة كل العناصر الحركية والتركيز على الإيقاع والحفاظ على توازنه وثباته أثناء الرقص
بإضافة عناصر حركية جديدة، و تتصاعد الصعوبات الفنية للعناصر الحركية من الناحية الكمية والكيفية.
يجب أن تتوافر في المتدربين
سمات جسمانية وعضلية تناسب طبيعة ممارسة رقص الباليه كتناسق الأطوال، والأوزان
التوافق العضلي العصبي
ليونة المفاصل وفتح زوايا الحوض.
سلامة واستقامة العمود الفقري.
القدرة على الوثب عاليًا.
وجود الحس الموسيقي
الفصول الدراسية يومية على مدار الأسبوع عدا الأحد للراحة، للوصول إلى مستوى عال من التقنية و الكفاء
يحصل المتدربين على شهادة إتمام دراسة فن الباليه الكلاسيكي عند نهاية سنوات الدراسة
@ قسم الجمباز المغامر المتلاعب بجسده و به أحدث الأجهزة الرياضية Gymnastics
الكورسات التدريبة
تتضمن أداء سلاسل من الحركات على أجهزة مختلفة
لتقوية عضلات الجسم وتنميتها. مع الاهتمام بالحركات البطيئة المتناغمة، مع النشاط الجسدي للتقليل من خطر التعرض للإصابة
ومن ألم العضلات لتحقيق توازن المتدربين ورشاقتهم وقوتهم البدنية و مرونة أجسامهم بسلسلة من الحركات المتنوعة.
يهدف المركز لتعليم يجمع بين القوة والمرونة والسرعة والبراعة. ويوجد تدريبات خاصة بمسابقات الجمباز الفني للرجال
أجهزة هي البساط الأرضي وحصان الحلق و حصان القفز طاولة القفز، المتوازي وجهاز العقلة؛
يوجد قسم لتدريب مسابقات السيدات في الجمباز الفني والإيقاعي.
البساط الأرضي.
حصان الحلق.
طاولة القفز.
المتوازي.
جهاز العقلة.
الحلق.
شكال الجمباز
يقوم مركز الإبداع بالتدريب على أشكال للجمباز معتمدة الجمباز الإيقاعي- الفني -البهلواني-الأيروبكس- النط- الجمباز الارضي
وتضيف بروفيسور مريم الصايغ كليوباترا عاشقة الوطن:
أنها حينما كانت ترقص البالية كانت مدربتها تقول انها تخطت الفراشة لتصبح البجعة وقد أصبحت بهلوان
وهذا للياقتها البدنية ومرونتها العالية وأنها لو مارست الجمباز ستصبح عالمية
فأحبت بروفيسور مريم الصايغ الجمباز أكثر من البالية وشعرت أنها رئيسة بهلوانات مصر القديمة زعيمة مغامرين الإغريق، تقفز وتقوم بحركات ذات مرونة وانسيابية ،
وقد أضافت
يقبل مركز الإبداع في صالة الألعاب الرياضية متدربين في منافسات منفصلة لكل من فرق الفتيات والفتيان.
المركز لديه إعداد خاص للفتيات من عمر 7 سنوات وتدريب تقني لعمر من 11 إلى 19 سنة،على
- جهاز حصان القفز -جهاز المتوازي مختلف الارتفاعات جهاز عارضة التوازن والحركات الأرضية
المركز لديه إعداد خاص للفتيان من عمر 6 سنوات وتدريب تقني لأبطال الجمباز حتى 21 سنة
جمباز عام و متخصص
الحركات الأرضية بساط مساحته 12م²
طوله 163سم وعرضه 36سم جهاز حصان الحلق
الحَلَق يبلغ ارتفاعهما عن الأرض 127سم جهاز الحلق
حصان الفقز "طاولة" عرض 110 سم. جهاز حصان القفز
ارتفاع 165سم جهاز المتوازي
ارتفاع 254سم عن الأرض جهاز العُقلة
عارضة التوازن
كما أن بمركز الإبداع أقسام خاصة للتأمل والاستشفاء والرحلات الروحية الكونية - وأقسام للكتابة الأدبية والعزف الموسقي والرقص الكلاسيكي والمعاصر.
The “Creativity Center” has many sections, including yoga, gymnastics, ballet, meditation and healing workshops, cosmic journeys, music playing workshops, and literary writing workshops for children and adults.[عدل]
The Creativity Center operates under the slogan:
[عدل]
The energy of love awakens the energy of creativity and insight and brings out the treasures of creativity like a revolving coin that revolves in the rings of universal love and returns double profits.
Creating distinct universes of love, creativity, excellence and uniqueness, loaded with the fragrance of creativity.”[عدل]
When Professor Mariam Al-Sayegh was asked about an idea and a message, she replied:
Creativity Center Creativity Center for yoga, gymnastics, ballet, meditation, cosmic spiritual journeys, music and literary writing[عدل]
She answered: “It is an environment of flowing love to nurture creative people..
Professor Mariam Al Sayegh added:[عدل]
In her field of work with creative people at the Arab Creativity Development Foundation, she discovered that there are many who are naturally creative without effort or effort, but each of them certainly needs someone who believes in them and helps them discover their creativity.
It also needs to develop its creativity and nurture it in a permanent way, like a living green plant that needs water and light to grow
But they often encounter those who frustrate this creativity, those who hate it, and those who try to obscure the ray of its glow, so its flame fades and fades away.
The creative person needs an appropriate and suitable atmosphere to nurture creativity
Creativity has no ceiling, and what we offer at the Creativity Center is renewed energies of love, understanding, support, care, and the ability to give and give.
Professor Maryam Al-Sayegh, you always say that there are innovators who have distinguished themselves and excelled in several diverse fields together
I excelled in ballet, gymnastics, playing music, designing precious jewels, jewelry, furniture, carpets, and clothing, as well as literary writing as a poet, writer, and novelist.
As an actress and journalist, God has given you an expressive voice as a presenter on radio, television, and political programs
She replied:
Yes, the creative, all-rounder, hahaha
The genius of creativity is a powerful, powerful force, and I am a model for it
This is a mixture of creativity nurtured by the personal intelligence and care of those who cared for me, my parents, my grandmother, my uncle, and even my entire family
Professor Maryam Al-Sayegh, Cleopatra, the lover of the nation, was keen to nurture creative people, and she found a creator who combined drawing, music, engineering, and writing.
It also nurtures the passion of the creator himself
Then he remembered Professor Mariam Al-Sayegh[عدل]
Da Vinci says that one of the most wonderful examples of diversity of creativity is Da Vinci and Benjamin Franklin, who combined diversity of interests and creativity in a number of fields and excelled in them.
She adds that moments of weakness are the most wonderful, so she is always keen to support sincere creativity so that it is born even in some creative people who suffer from frustration and depression. It also leads them to creativity and provides an outlet for them to escape from the painful situations that besiege them.
This is the greatness of the sponsors of creativity, that the sponsor helps you create another universe of your own that takes you out of frustration and oppression
st, the prevailing idea was that creativity was limited to the children of the rich class - perhaps because only they were able to spend on learning.”[عدل]
The poor class is not for thinking and intelligence, but for hard work
Then she says:
But what is wonderful is that many members of the poor and middle class proved the racism of this idea when they were able to carry out revolutions and fundamental changes in social, economic and political life throughout the ages.[عدل]
Regarding the most important needs of creativity, she said:
He needs
* To discover - * To nurture - * And a method - * And personal traits... that the creator possesses to be developed...
A creative person always has clear, visible traits that are easy to spot[عدل]
From her dealings with creative people of all ages, she noticed that there are no specific characteristics of a creative person
Rather, there is a set of qualities or contradictions that create creative personalities
But every creator has his own uniqueness, uniqueness and personality
We find the creator
An unconventional, intelligent person capable of persuasion
- He has verbal fluency
Collaborative or independent - sociable or solitary - spontaneous and expresses himself and his creativity simply and clearly
- Impulsive - innovative - strong-willed
- He has an idea and a vision. He is flexible. He is likable or not interested in those around him
- Able to socialize easily or introverted
His ideas are innovative and nice - he has many easy ways to solve problems
He loves freedom of imagination, does not like pressure - independent
I love planting the seeds of creativity in creative children because they are capable of formation, dialogue, and acceptance of new things
Rather, they seek to learn everything new and long for knowledge
They have an innate sense of creativity
What is your approach to creating creative people?
Professor Mariam Al-Sayegh answers[عدل]
In order to create creative generations, we must begin by developing creativity among children, especially orphans, the sick, the disabled, and the poor.
Because they are more thirsty for care and learning, to be preoccupied with what takes them out of their bitter reality and improves their way of living, so they are more diligent and diligent.
